
قضايا التزوير في السعودية
تعد جريمة التزوير من الجرائم الخطيرة التي تهدد آمن واستقرار أي مجتمع، وهذا لأنها تعمل على قلب الحقائق وخاصة في ظل زمن أعتمد فيه الناس على التعامل بالوثائق والمستندات المختلفة وأصبحت الكتابة هي الركيزة الأساسية في الإثبات،
تعد جريمة التزوير من الجرائم الخطيرة التي تهدد آمن واستقرار أي مجتمع، وهذا لأنها تعمل على قلب الحقائق وخاصة في ظل زمن أعتمد فيه الناس على التعامل بالوثائق والمستندات المختلفة وأصبحت الكتابة هي الركيزة الأساسية في الإثبات،
عرف النظام السعودي التستر التجاري بأنه تمكين الأجنبي من استثمار أو ممارسة نشاط تجاري لحسابه، أو أن يتم الاشتراك مع غيره وهو محظور عليه ممارسته، ولا يسمح النظام أن يتم استثمار رأس المال الأجنبي دون ترخيص استثمار
قضايا عقود الشركات في السعودية يقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ” والعقد هو ما ينشأ عن
تعد الاعمال التجارية مميزة عن الأعمال المدنية ولهذا تم النص على قوانين تجارية خاصة بالأعمال التجارية وأنشاء قواعد خاصة لها وهذا بسبب حاجة البيئة التجارية الى السرعة والمرونة ودعم الائتمان أي تعزيز الثقة
تنقسم سلطات الدولة لثلاث سلطات هم السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية، وتعد السلطة القضائية من أهم السلطات في الدولة لأنها المنوط بها إقامة العدل وتحكم بين الناس بالعدل
قضايا الغش التجاري في السعودية تطورت الحياة البشرية في جميع مجالات الحياة وتطور معها الفكر الإنساني مما نتج عنه العديد من المشاكل التي تظهر بسبب
التكنولوجيا سلاح ذو حدين ومن أخطر ما نتج عنها هي الجريمة الإلكترونية، وتتخذ تلك الجريمة نوعان، الأولى هي جرائم موجهة ضد جهاز الحاسب الألى أو أنظمة تقنية المعلومات والاتصالات، والنوع الثاني وهي الجرائم التي بها الحاسب الألى هو وسيلة لارتكاب الجريمة كالتجسس وسرقة البيانات الشخصية والاختراق الإلكتروني
اتسع النشاط المصرفي للمملكة في الآونة الأخيرة وحرصاً على استقرار الأوضاع الاقتصادية للبنوك والمتعاملين معها وبسبب تعدد جهات الفصل في المنازعات المصرفية
قضايا خيانة الأمانة في السعودية، تعد للأمانة دور هام في حياة المجتمعات والأفراد حيث أنها هي أساس الحفاظ على أفراد المجتمع وعلى نبلهم واستقامتهم ويعد
من أشد الجرائم التي ترتكب هي جرائم القتل والحرابة حيث تعد تلك الجرائم هي اعتداء على النفس، ويقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم ” مِنْ أَجْلِ ذٰلَك كَتَبْنَا على بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذٰلَك فِي الْأَرْضِ لمسرفون”
تعد جريمة التزوير من الجرائم الخطيرة التي تهدد آمن واستقرار أي مجتمع، وهذا لأنها تعمل على قلب الحقائق وخاصة في ظل زمن أعتمد فيه الناس على التعامل بالوثائق والمستندات المختلفة وأصبحت الكتابة هي الركيزة الأساسية في الإثبات،
عرف النظام السعودي التستر التجاري بأنه تمكين الأجنبي من استثمار أو ممارسة نشاط تجاري لحسابه، أو أن يتم الاشتراك مع غيره وهو محظور عليه ممارسته، ولا يسمح النظام أن يتم استثمار رأس المال الأجنبي دون ترخيص استثمار
قضايا عقود الشركات في السعودية يقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ” والعقد هو ما ينشأ عن
تعد الاعمال التجارية مميزة عن الأعمال المدنية ولهذا تم النص على قوانين تجارية خاصة بالأعمال التجارية وأنشاء قواعد خاصة لها وهذا بسبب حاجة البيئة التجارية الى السرعة والمرونة ودعم الائتمان أي تعزيز الثقة
تنقسم سلطات الدولة لثلاث سلطات هم السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية، وتعد السلطة القضائية من أهم السلطات في الدولة لأنها المنوط بها إقامة العدل وتحكم بين الناس بالعدل
قضايا الغش التجاري في السعودية تطورت الحياة البشرية في جميع مجالات الحياة وتطور معها الفكر الإنساني مما نتج عنه العديد من المشاكل التي تظهر بسبب
التكنولوجيا سلاح ذو حدين ومن أخطر ما نتج عنها هي الجريمة الإلكترونية، وتتخذ تلك الجريمة نوعان، الأولى هي جرائم موجهة ضد جهاز الحاسب الألى أو أنظمة تقنية المعلومات والاتصالات، والنوع الثاني وهي الجرائم التي بها الحاسب الألى هو وسيلة لارتكاب الجريمة كالتجسس وسرقة البيانات الشخصية والاختراق الإلكتروني
اتسع النشاط المصرفي للمملكة في الآونة الأخيرة وحرصاً على استقرار الأوضاع الاقتصادية للبنوك والمتعاملين معها وبسبب تعدد جهات الفصل في المنازعات المصرفية
قضايا خيانة الأمانة في السعودية، تعد للأمانة دور هام في حياة المجتمعات والأفراد حيث أنها هي أساس الحفاظ على أفراد المجتمع وعلى نبلهم واستقامتهم ويعد
من أشد الجرائم التي ترتكب هي جرائم القتل والحرابة حيث تعد تلك الجرائم هي اعتداء على النفس، ويقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم ” مِنْ أَجْلِ ذٰلَك كَتَبْنَا على بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذٰلَك فِي الْأَرْضِ لمسرفون”